"ادوارد مورداك" ولد في القرن التاسع عشر من طبقة النبلاء الإنجليزية وبه وجه إضافي خلف رأسه. هذا الوجه لا يأكل ولا يشرب ولا يتحدث، لكن يستطيع الضحك والبكاء..
كان ادوارد يتسم بذكاء حاد وشاب يعشق الموسيقى ولكنه أنعزل عن المجتمع بسبب وجود الوجه الآخر خلف رأسه وكان الطبيب يصف الوجه الآخر بوجه رجل بشع أما ادوارد فكان يقول أنه وجه الشيطان كان الوجه يضحك عندما يبكي أدوارد وتلاحق عينا هذا الوجه زوار أدوارد وتتحرك الشفتان دون أن تصدر أي صوت ولم يكن أحد يستطيع أن يسمع الصوت غير أدوارد وكان يقول اقسم لكم ان هذا الوجه يمنعني من النوم الآن ذلك الشيطان يهمس طوال الليل وكان يقول مستحيل على أحد من الناس تصديق مايقوله هذا الوجه لي باستمرار سمم أدوارد نفسه وأنتحر و هو يبلغ من العمر 23 عاماً فقط و ترك رسالة لطبيب يطلب منه تحطيم هذا الوجه وأن لا يدفن معه (لا أريد أن يعيش هذا الشيطان معي في قبري كما عاش معي في حياتي ) و انها قصة حقيقية.
الصورة الأولى الملونه له بالشمع موجودة في متحف الشمع في لندن، والصورة الثانية بالأبيض والأسود هي الصورة الحقيقية له وهي من الصور النادرة.
المصدر من ويكيبديا الموسوعه الحره https://ar.m.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%D8%AF%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%AF_%D9%85%D9%88%D8%B1%D8%AF%D9%8A%D9%83
Comments
Post a Comment